|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
تفاصيل |
|
|
تاريخ الاردن وعشائره في العصور القديمة والوسيطة من 3400 ق.م - 1910م جديد |
|
1192 |
:عدد الصفحات |
د. احمد عويدي العبادي |
: المؤلف |
17 x 24 |
: الحجم |
التاريخ |
: الموضوع |
2.137 KG |
: الوزن |
978-9957-8661-2-9 |
:ISBN |
|
|
USD 175 |
: السعر |
|
|
|
2015 |
: سنة النشر |
|
|
(تاريخ الاردن وعشائره من 3400 ق.م-1910) تأليف المؤرخ المفكر د. أحمد عويدي العبادي المتخصص بالشؤن الأردنية وصاحب عشرات المؤلفات والمترجمات بهذا الصدد. هو الكتاب الأول والأعمق والأشمل والأدق من نوعه الذي يبحث هذا الموضوع من خلال العرض والتحليل والربط بين الاحداث والمفاصل التاريخية في تاريخ الأردن وعشائره عبر خمسة وخمسين قرنا متواصلة.
استطاع المؤلف أن يوضح الفترات الغامضة والمطوية والمنقطعة من تاريخ الاردن وعشائره، وان يفسر الأحداث الخاصة بقيام الممالك والأمارات وبلورة الهوية الأردنية وتحركات العشائر الاردنية في المراحل الوثنية والمسيحية والإسلامية والعصر الحديث، ويبين تجذر هذه العشائر في تراب الأردن ووطنيته وهويته وشرعيته، وان يحدد المواقع التي كانت غامضة في تاريخ الأردن ولم يهتدي اليها المؤرخون قبله.
يقوم الكتاب على نظرية هامة أوجدها وطورها وطبقها المؤلف في هذا الكتاب وسائر كتبه التاريخية الاخرى عن الأردن التي ستصدر تباعا، حيث تقوم النظرية على مثلث الوطنية والهوية والشرعية، (1) وان الوطنية وعاء شامل متجذر وثابت عبر التاريخ، تنبثق عنه ما يسمى المواطنة (وهي الخاضعة للقرار والتغيير والسحب والاضافة والتقلبات ) ,(2) واما الهوية فهي ايضا ركن ثابت وعميق في التاريخ الأردني وتنبثق عنها الجنسية (وهي خاضعة للتغيير والتبديل والسحب والاعادة ).(3) واما الشرعية فهي متجذرة ايضا وينبثق عنها التشريع (الخاضع للتبديل والتعديل والالغاء والتعطيل
وبالتالي فان الوطنية والهوية والشرعية هي الثوابت الأردنية عبر التاريخ، وهي محصلة التزاوج التاريخي بين عناصر الارض والانسان والتاريخ، فتكرست عبر القرون، وهي ليست منحة من البشر او الدول وغير خاضعة للمتغيرات والقرارات والتوسع او التقلص في مساحة الكيان السياسي للبلاد. واما المواطنة والجنسية والتشريع فهي المتحركات عبر التاريخ والخاضعة للتعديل والتبديل والألغاء والمنح، والسحب والإضافة، والأمزجة والقرارات السياسية والادارية والتوسع والتقلص في مساحة الكيان السياسي.
وبموجب هذه النظرية الثلاثية يبحث المؤلف في تاريخ الأردن، واستطاع أن يخرج بنتائج مذهلة لم يصل اليها باحث او مؤرخ قبله ابدا. اللافت انه كتب هذا الكتاب وهو بالسجن (سجين سياسي).
هذا هو الكتاب الأشمل والأدق والأعمق عن تاريخ الأردن وعشائره ووطنيته وهويته وشرعيته، من تأليف المفكر المؤرخ د. أحمد عويدي العبادي. انه الان بين أيديكم
ونحن على يقين أنكم ستجدون فيه متعة رائعة، وأن من يبدأ قراءة أية صفحة فيه لن يترك الكتاب برمته. حيث كتبه المؤلف بأسلوب مشوق وانسيابي ولغة راقية ومن نمط السهل الممتنع، فالمؤلف رجل سياسي مخضرم، وشاعر واديب ايضا، ومتمكن من اللغة العربية يطوعها امام قلمه كما خيوط الحرير في يد الناسج الماهر |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
كتب ذات علاقة |
|
|
|
|
|
|
|
|