|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
تفاصيل |
|
|
تاريخ الدولة الأموية دراسة حوليّة حسب عهود الخلفاء 41-132 هـ /661-750 م جديد |
|
338 |
:عدد الصفحات |
د. فاروق عمر فوزي |
: المؤلف |
17 x 24 |
: الحجم |
التاريخ |
: الموضوع |
0.583 KG |
: الوزن |
978-9957-02-515-1 |
:ISBN |
|
|
USD 22.5 |
: السعر |
|
|
|
2014 |
: سنة النشر |
|
|
المؤرخ أ.د. فاروق عمر فوزي باحث محترف في التاريخ. ولد في الموصل بالعراق، وحصل على بكالوريوس شرف من جامعة بغداد، ودكتوراه من جامعة لندن. يعتبر من تلاميذ رعيل الرواد من مؤرخي العراق: عبد العزيز الدوري، وصالح أحمد العلي، وجواد علي، ورعيل المستشرقين الإنكليز: هاملتون جب، وبرنارد لويس، ومونتكمري وات. له مساهمات عديدة في الدراسات التاريخية تأليفاً وترجمة. كما كتب في دوائر المعارف العالمية والكتب المرجعية. حاضر في عدة جامعات عربية وأجنبية، منها: جامعة الرياض، والإمارات العربية المتحدة، ولانكاستر (انكلترا)، وآل البيت بالمملكة الأردنية الهاشمية، وانتهى به المطاف في جامعة السلطان قابوس بسلطنة عمان.
أما الكتاب الذي بين أيدينا والموسوم (تاريخ الدولة الأموية... دراسة حولية حسب عهود الخلفاء) فيضم بين دفتيه مقدمة، وأربعة أقسام، وخاتمة. يتناول القسم الأول فترة القيام والتأسيس التي حكم فيها أربع خلفاء من معاوية بن أبي سفيان حتى مروان بن الحكم، فيتطرق إلى ظروف إعلان الدولة وما صحبها من ردود أفعال انتهت بحرب أهلية. ويعالج القسم الثاني فترة القوة والازدهار، وتبدأ من عهد عبدالملك بن مروان حتى عهد هشام بن عبدالملك. ويتعلق القسم الثالث بفترة الانحلال والسقوط، ويبدأ من الوليد الثاني بن يزيد حتى مروان الثاني آخر خلفاء بني أمية. أما القسم الرابع والأخير فيناقش مظاهر رئيسية ذات علاقة بنظام الحكم والسياسة الخارجية. وينتهي الكتاب بقائمة من المصادر والمراجع الحديثة والبحوث.
ولعل الخاتمة التي يتوصل القارئ أن الأهمية الحقيقة لوصول الأمويين إلى السلطة تكمن في التغيرات الجديدة في السياسة ونظم الحكم والإدارة المالية والمجتمع، حيث تناقش فصول الكتاب المعاني الجديدة التي أفرزها التحول إلى الأمويين، وسواء كان حكم الأمويين يمثل انتصار الدنيوية وغلبة المصالح الشخصية أم كان منسجماً مع حركة التاريخ وتغير الظروف، فإن خلفاء بني أمية وأبرز أنصارهم كانوا \\\\\\\" سياسيين \\\\\\\" بامتياز. لقد نجح الأمويون في تحقيق مكاسب جديدة، وفشلوا في إنجاز مهمات أخرى. في السنوات الأخيرة كان الخلفاء المتأخرون أمام خيارين لا ثالث لهما: إما السير مع حركة التاريخ وحتمية الاستجابة للتغيير، أو الوقوف ضدهما، فاختاروا الخيار الثاني فسقطت دولتهم.
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
كتب ذات علاقة |
|
|
|
|
|
|
|
|