|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
تفاصيل |
|
|
ظاهرة الوجوب النحوي بين سبيوية والفراء جديد |
|
318 |
:عدد الصفحات |
د. صباح علاوي السامرائي |
: المؤلف |
17 x 24 |
: الحجم |
اللغة العربية وآدابها |
: الموضوع |
0.524 KG |
: الوزن |
9789957026318 |
:ISBN |
|
|
USD 20 |
: السعر |
|
|
|
2017 |
: سنة النشر |
|
|
لَمَّا كان الأساسُ الذي تقومُ عليه كُتُبُ النحو العربي هو التقنينُ والتأصيلُ في لُغَةِ العربِ مستندين في ذلك إلى لُغَةِ العَرَبِ نفسِها في وضع أحكامِ هذا العلم من جوازٍ وشذوذٍ ووُجوبٍ وغيرِها، كان حكم الوجوب مِمَّا يُلْزِمُ المُتَكَلِّمَ صياغاتٍ وحدوداً لا ينبغي تجاوزَهَا ، فهلْ كانَ الوجوب في النحوِ العربيِّ يُقَيِّدُ المُتَكَلِّمَ بهذه الحدودِ ؟ أم أنَّه صيانةٌ له من الزيغ والزَّلَل. وهل الوجوب النحوي كالفرض الشرعي؟ وما هي البوادر والبذرات الأولى التي اسست لمثل هذه الأحكام في تاريخ نشأة النحو العربي؟.
ولَمَّا كان سيبويه والفراء يمثلان رأسي المذهبين النحويين في البصرة والكوفة فلابُدَّ أنْ تستندَ دراسةُ إلى مثلِهِما كيْ نَقِفَ على أسبابِ هذا الوجوبِ وسُبُلِ التعبيرِ عنه ومَدَى الخلاف الذي يَنْشَأُ عن هذا الوجوبِ في زَمَنٍ كانَتْ مادَّةُ الدرسِ هي لُغَة العربِ اكثر مِمَّا هي اجتهاداتُ المجتهدين، وكذلك السبل التي اعتمدها النحويون، والحجج والأدلة سواء أكانت فعليَّةٍ أم عقليَّةٍ ليجعلوا منها منطلقا الى تقنين هذا الإلزام في الكلام.
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
كتب ذات علاقة |
|
|
|
|
|
|
|
|