|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
تفاصيل |
|
|
المقالة العربية : تجنيسها.انواعها.شعريتها جديد |
|
142 |
:عدد الصفحات |
د. فاضل عبود التميمي و د. لطيفة عبد الله الحمادي |
: المؤلف |
17 x 24 |
: الحجم |
اللغة العربية وآدابها |
: الموضوع |
0.254 KG |
: الوزن |
978-9957-02-589-2 |
:ISBN |
|
|
USD 11 |
: السعر |
|
|
|
2016 |
: سنة النشر |
|
|
يريد هذا (الكتاب) أن يحتفي بالمقالة على طريقته الخاصّة متّصلا برؤية نصيّة تميل إلى التحليل ،وقد اعتمد على عدد من المراجع التي لها صلة مباشرة بنقدها تلك التي تبحث في اشكاليّة تجنيسها، لاسيّما الأدبيّة منها بعد أن لاحظ تضارب الآراء النقديّة في طبيعة تشكّلها ، وموقعها في نظريّة الأجناس الأدبيّة فهي في متون بعض النقاد(جنسٌ) قائم بذاته، وفي جهود نقاد معنيين بها (نوعٌ) أدبيّ ذو مكانة متميّزة، وفي كتابات آخرين (فنٌّ) نثري.
بَحَثَ (الكتابُ) في (أنواع) المقالة التي انقسمت بحسب الحاجة على أشكال، ويقينا أنّ الأنواع لها علاقة بالمضامين التي من أجلها كُتبت المقالات ،وأنّها ما كانت إلا بسبب تنوّع إشكالات الحياة ،وتنوّع وسائل الاتصال بها عن طريق الأدب ، فضلا عن أنّ (الكتاب) بحث في شعريّتها التي تقرّب أهمّ أنواعها من شكل الشعر من دون أن يتجاوز آراء النقاد الذين عنوا بعلاقة المقالة بالشعريّة ،وطرائق تمظهرها في النصّ المقالي.
كانت للمقالة مكانة مرموقة في مطلع القرن العشرين ،والعقود التالية له حتى هُيِّء لها أن تكون قريبة من القرّاء ،وعنايتهم الراصدة لكلّ أدب مفيد ،فهي بأنواعها المختلفة محفّزٌ خطيرٌ في المجالس الأدبيّة, والسياسيّة ،والثقافيّة العامّة أسهم في نقد الحاضر ،ومدّ النظر النوعي إلى المستقبل، وقد زاد من خطورة المقالة يومذاك أنّ أمهر الأدباء العرب زاول إبداعها بصيغ لا تقلّ عن صيغ إبداع القصيدة ،والقصّة ، والرواية ،والمسرحيّة....
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
كتب ذات علاقة |
|
|
|
|
|
|
|
|