|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
تفاصيل |
|
|
تحليل الخطاب الحواري في نظرية النحو الوظيفي جديد |
|
289 |
:عدد الصفحات |
الدكتورة سعيدة زيغد |
: المؤلف |
17 x 24 |
: الحجم |
اللغة العربية وآدابها |
: الموضوع |
0.497 KG |
: الوزن |
978-9957-02-575-5 |
:ISBN |
|
|
USD 19 |
: السعر |
|
|
|
2015 |
: سنة النشر |
|
|
ظهر مفهوم تحليل الخطاب لأول مرة سنة (1954) عنوانا لمقال لزيلج هاريس بحث فيه عن القواعد المتحكمة في تتابع الجمل. ومنذ ذلك الحين شكل النحو رافدا مهما له ؛ فقد استعان تحليل الخطاب بالنحو في مراحله الأولى من خلال أعمال مدرسة براغ الوظيفية واستمر بعد ذلك في أبحاث لسانيات النص
ومع ظهور نماذج الأنحاء التداوليه التي تنطلق- على غرار نظرية النحو الوظيفي- من استحالة فصل النماذج النحوية عن الانساق التواصلية صار استثمار نماذجها في تحليل الخطاب لزاما وضرورة ملحة أكثر من أي وقت مضى؛ ذلك أن قضايا الخطاب هي بالأساس قضايا التواصل
وفي هذا الإطار، نحاول في هذه الدراسة الكشف عن سبل استثمار نظرية النحو الوظيفي في تحليل الخطاب وهذا على مستويي الإجراءات و النماذج. غير أننا عملنا على نمط واحد هو الخطاب الحواري، وانتقينا حالته في المسرح، ونقصد به هنا خطاب الشخصيات المتحاورة. وقد حددنا مدونة العمل بثلاث مسرحيات لتوفيق الحكيم هي: الملك أو ديب ، و أهل الكهف ، و لعبة الموت
تهدف هذه الدراسة إلى تكييف مفاهيم نظرية النحو الوظيفي وتطويعها وإعدادها للتطبيق في تحليل الخطاب هذا وفق إجراءات تحليل الخطاب أي أنها تبحث في كيف يمكن الانتقال من حقل نظري هو نظرية النحو الوظيفي إلى حقل تطبيقي عملي هو تحليل الخطاب. و تجمع بين اهتمامين أساسيين هما: كيف يتم التأسيس لهذا الاستثمار، و كيف يمكن تطبيقه على نماذج خطابية؛ حيث تتمحور عليهما الإشكالية الأساسية للبحث، ويهيكلان أقسام الدراسة، إذ يسير فيها التوجهان جنبا إلى جنب؛ غير أن الفصلين الثاني والثالث يغلبان التأسيس و الفصلين الرابع والخامس يغلبان التطبيق. |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
كتب ذات علاقة |
|
|
|
|
|
|
|
|