|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
تفاصيل |
|
|
علم التناص والتلاص نحو منهج عنكبوتي تفاعلي |
|
292 |
:عدد الصفحات |
أ.د.عز الدين المناصرة |
: المؤلف |
17 x 24 |
: الحجم |
اللغة العربية وآدابها |
: الموضوع |
0.507 KG |
: الوزن |
978-9975-02-538-0 |
:ISBN |
|
|
USD 19 |
: السعر |
|
|
|
2014 |
: سنة النشر |
|
|
(المناصرة)، شاعر فذّ، وناقدٌ كبير، وأستاذ أكاديمي مرموقْ، – (جريدة الدستور الأردنية، 9/6/1995).
• بعد (جيل محمد غنيمي هلال، 1953)، ظهر منذ (أوائل الثمانينات) تقريباً، جيل جديد من (المقارنين العرب)، أبرزهم: (حسام الخطيب، سعيد علوش، عزالدين المناصرة) – (البازعي، والرويلي: دليل الناقد الأدبي – ص: 32).
• ذكر أكثر من ناقد وباحث عربي معاصر، وفي مقدمتهم: (إحسان عباس، ومحمد مندور، وعزالدين المناصرة)، بأنَّ الدافع إلى إثارة موضوع (السرقات الأدبية)، وتأليف الكتب حولها في التراث، لم يكن موضوعياً في كثير من الأحيان، بل كان الدافع ذاتياً، تكمن وراءه أغراض شخصية وعصبيات قبلية وغير قبلية، تمتزج بها مشاعر الحسد والغيرة أحياناً – (سامي مهدي، العراق، جريدة القدس العربي، 3/12/2012).
• تعرّف (كريستيفا)، مصطلح (التناص) بأنه (تداخل نصوص سابقة مع نصوص لاحقة)، ربما يساهم (أحياناً) في إبداع جديد. أما مصطلح (التلاص)، فهو مصطلح نحته الشاعر والناقد الفلسطيني (عزالدين المناصرة، عام 1989)، حيث عرَّفه بأنه (حسب مبدأ الدرجات، الدرجة السُفلى من مفهوم التناص العام)، وقد قدَّم (المناصرة) في كتابه اقتراحاً جريئاً جديداً هو ضرورة استبدال علم (الأدب المقارن) التقليدي، بعلم أكثر حداثة، يسمّيه (علم التناص والتلاص) – (وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)، فلسطين، 15/10/2011).
• يقرر الشاعر الدكتور (عزالدين المناصرة) بأن النقاد العرب القدامى خلطوا بين (النتاص)، و(التلاص)، أي السرقات الأدبية. أما النقاد المحدثون فقد حاولوا التهرُّب من معالجة موضوع (التلاص) على أسس علمية، بسبب حساسيته. كما أن (المناصرة) في كتابه الصادر في طبعته المصرية (2011) – يدعو إلى إلغاء (الأدب المقارن)، واستبداله بآليات علم جديد يمكن أن يُسمّى: (علم التناص والتلاص)، وهو مقترحٌ جديٌّ، يُفترض أن تأخذ به الجامعات العربية – (جريدة اليوم السابع، القاهرة، 16/10/2011).
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
كتب ذات علاقة |
|
|
|
|
|
|
|
|